المغرب الحر – متابعة –
تقلد الشاب المغربي محمد رضواني من مواليد سنة 1979 منصب رئيس بلدية بلجيكية – بلدية مدينة لوفين – لأول مرة، و هو الخبر الذي لقب إقبالا و ترحيبا ببلجيكا.
محمد رضواني له من الكفاءة والتجربة والحمولة ما يستطيع معه تسيير وزارات وليس جماعات وأقاليم، لكن للأسف كل الوقائع تؤكد استمرار الأحزاب في المراهنة على الفشل لقتل البسمة وطنيا، و لازالت تراهن على الأعيان وحاملي الفشل من العقليات القديمة.
عذراً التعليقات مغلقة