مصطفى سيتل –
يعتبر الكوميسير “احمد الحريري” عميد الدائرة الثالتة للشرطة بمدينة القصر الكبير هرما أمنيا شامخا لازالت المدينة تهتز عند ذكر إسمه، حيث ساهم بشكل كبير في ضمان جودة الخدمة الأمنية و ترسيخ ثقة المواطن في جهاز الأمن وتحسين صورته، و أعطى الصورة المثلى لرجل الأمن الذي لا يهاب المجرمين، و يواجه استفحال الجريمة بكل عزم و تفان. الرجل الذي عزز الحكامة الأمنية الرشيدة، و إرساء دعائم متينة للتخليق في شقه المرفقي المتعلق بتعزيز شفافية المساطر القضائية خدمة لقضايا أمن المواطن والمواطنين.
خلق أحمد الحريري مناخا مهنيا مندمجا، يسمح له بمضاعفة الجهود لكسب رهانات مكافحة الجريمة بشتى أنواعها، وتدعيم الإحساس بالأمن والوقاية من كل مظاهر الجنوح والانحراف، و يتميز بكفاءة مهنية عالية في التدخلات الأمنية لمنع الجريمة، لما يتولد عنها من انطباعات سلبية يغذيها الإحساس بانعدام الأمن داخل فضاء العيش المشترك.
نوسطالجيا… أحمد الحريري، الكوميسير الذي روض أخطر زقاق في حي لمناكيب بالقصرالكبير

عذراً التعليقات مغلقة